عدد الرسائل : 383 نقاط : 703 تاريخ التسجيل : 29/11/2008
موضوع: تصريحات للجبلي بشأن انفلونزا الخنازير الثلاثاء 13 أكتوبر 2009, 9:16 am
الحج هذا العام في خطر تصريحات للجبلي بشأن انفلونزا الخنازير الدكتور حاتم الجبلى وزير الصحة المصرى القاهرة: قال وزير الصحة المصري الدكتور حاتم الجبلى إن فيروس أنفلونزا الخنازير سوف يصل إلى أشد درجات الفتك والشراسة فى الخريف القادم، حيث أنه من المعروف أنه يكون ضعيفاً فى الربيع وكامناً فى الصيف، وأكثر ضراوة فى الخريف.ويبدأ الخريف 21 سبتمبر والذي يصادف ثانى أيام عيد الفطر المبارك، وبعده المدارس ثم يبدأ موسم الحج، وهو أعلى فترات الازدحام، خصوصاً أن عودة الفيروس تتزامن مع عودة ضيوف العمرات الرمضانية.اضاف: "مصر هى الدولة رقـم واحد فى العالم المهددة بانتشار الوباء - لا قدر الله - لأنها تتميز عن سائر شعوب الأرض بأن حجاجها ومعتمريها يعودون إلى البلاد بكل أنواع الأنفلونزا والفيروسات المنتشرة فى موسم الحج، بينما يعود الحجاج الآخرون لبلادهم بنوع واحد من الفيروس وغالباً النوع الذى ذهبوا به.وفي حواره مع كرم جبر رئيس مجلس إدارة صحيفة "روزاليوسف"، قال الجبلى: تتزامن بداية الخريف مع عودة العمرات "الرمضانية وآخر شعبان".. والازدحام فيها يكون مثل الحج، يعنى 400 ألف إلى 500 ألف مواطن، نصفهم على الأقل "يعطسون"، وكل واحد يستطيع أن ينقل العدوى لعشرة وعشرين ومائة، لأن فيروس أنفلونزا الخنازير ينتقل بسرعة النار فى القش، بعكس أنفلونزا الطيور التى تنتقل من الطير للإنسان، ولا تنتقل من إنسان لإنسان.وتابع: سيكون الموقف أكثر سوءاً فى موسم الحج، حيث يأتى عيد الأضحى المبارك يوم 21 نوفمبر فى عز ازدهار فيروس الخنازير وشراسته وضراوته، أكثر من مائة ألف حاج مصرى سيعودون إلى مصر، ومعهم "كوكتيل" الفيروسات، وأخطرها على الإطلاق الخنازير، وسوف ينتشرون فى سائر القرى والمدن، وفى البلاد من أقصاها إلى أقصاها.. فماذا ينجم عن انتشارهم؟! اضاف الجبلي: إن الوباء إذا انتشر - لا قدر الله - فسوف يكون شبيهاً بالأنفلونزا الإسبانية التى تحولت إلى وباء سنة 1918، وحصدت أرواح ما بين 20 إلى 40 مليون شخص فى سائر أنحاء العالم.. ماذا حدث سنة 1918؟؟؟ يقول جبر: فى ذلك التاريخ كانت الحرب العالمية الأولى قد أوشكت على الانتهاء، ولاحت فى الأفق بشائر السلام.. ولكن فجأة انقلب فيروس الأنفلونزا العادى إلى وحش كاسر سريع الانتشار، وكان يسبب نزيفا شديدا فى الرئتين ويغرق المريض فى سوائل جسده، بعد أن بدأ المرض خفيفاً وشبيهاً جداً بنزلات البرد.لاحظ العديد أن المرض كان هادئاً فى الربيع، ثم اختفى تقريباً فى الصيف إلى درجة الإهمال فى اتخاذ أية إجراءات لمقاومته..ولكن "الصحوة الثانية" للوباء بدأت فى سبتمبر ووصلت إلى مدينة بوسطن الأمريكية، وقبل أن يأتى أكتوبر كان ضحاياه فى أمريكا نحو 200 ألف شخص، وصلوا بعد ذلك إلى أكثر من 675 ألفاً، وكان هذا العدد عشرة أضعاف الذين ماتوا في الحرب.فى 11 نوفمبر 1918 حدثت "الصحوة الثالثة للمرض"، وانفجر الوباء في شكل كارثة، وانتقل إلي الملايين، وكانت أعراضه أبعد من الخيال، وانحدر بمتوسط عمر الإنسان الأمريكي 10 سنوات، وكان المرضي يحاولون التنفس دون جدوي، وينازعون جاهدين لفتح مسالك الهواء التي تنسد من كثرة النزيف. نداء لشيخ الأزهر ومفتي الديارشيخ الازهر يضيف جبر: هذا هو الخطر الرهيب الذى يتطلب إعلان حالة التأهب القصوي في البلاد من الآن.. لا نهدأ ولا نستكين ولا نسترخي، وإذا كان الناس لا يتحركون إلا بالفزع، فيجب أن يعيشوا في رعب وفزع، لأن «البلد مش ناقص» وباء.. صحة الناس وحياتهم وأرواحهم أهم من أي شيء آخر. يجب علي فضيلة شيخ الأزهر ومفتي الديار المصرية، وسائر الدعاة والعلماء أن يجتمعوا فورا، ويصدروا الفتاوي التي تمنع الذهاب إلي العمرة والحج في حالة انتشار المرض، لأن الذي يذهب لا يأتي بالموت لنفسه فقط، وإنما ينقله لغيره من آلاف المصريين.الوباء أشد خطراً من الحروب، وضحاياه عشرات أضعاف ضحايا الحروب، وإذا حل ببلد فسوف يأتي علي الآلاف فيه، وفي حالة الحرب، مثل الوباء، يتم تهجير قري بكاملها، وإقامة معسكرات عزل للموبوئين والمصابين، ويتم نزع الولد من أبيه والأم من رضيعها، والله سبحانه وتعالي أمرنا "ولا تلقوا بأيديكم إلي التهلكة"، وهنا يجب أن يتحلي الجميع بالمسئولية ويبتعدوا عن المزايدات الرخيصة واللعب بالمشاعر الدينية للناس.إذا تأجلت العمرة عدة شهور والحج عاماً، فلن يحل بالبلاد والعباد الدمار والموت، ولكن إذا جاء الوباء فالوطن كله سيدخل دوامة الخطر، إذا كان درء الخطر أهم من جلب المنفعة، فما بالنا بإنقاذ أمة وشبابها ونسائها وأطفالها ورجالها من الموت المحقق. يستطيع الناس حماية أنفسهم، شريطة ألا يقعوا في شباك الدعاة الدجالين الذين يحشرونهم حشراً بين أنياب الوباء الشرس، قائلين لهم إن الله سوف ينجيكم توقعوا في الأيام القادمة حملة رهيبة للتهوين من حجم الخطر، ودفع الناس إلي التواكل بأسباب وحجج دينية، وهذه الحملة يقف وراءها مستثمرو الحج الذين يحققون أرباحاً بالملايين، ويستغلون الحجاج ويستنزفون أموالهم في الظروف العادية، ولن يستسلموا ولن يرفعوا الراية البيضاء، حتى لو أصيب نصف الحجاج بالعدوي، ففيها أيضا فوائد لهم في تجارة الأدوية والأمصال والعقاقير سوف يبتزون شيخ الأزهر ومفتي الديار المصرية والدعاة الذين يدرأون عن الناس الخطر، وسوف يشددون هجومهم في الفضائيات، وربما يتهمون من يطالب بإلغاء سفر الحجاج بالكفر والإلحاد، لأنهم يدافعون عن ملايين ومليارات يكسبونها ولكن علي شركات السياحة الدينية أن تراعي الله وضميرها، وتضحي بمكاسبها وأرباحها في وقت الخطرإذا انتشر الوباء - لا قدر الله - فلن يكون هناك حج ولا حجيج، ولن تكون هناك عمرة ولا معتمرون، ولن تكون هناك مساجد ولا صلاة، فاتقوا الله فى الناس، ولا تزينوا لهم الطريق إلى التهلكة. القاهرة: جمال جوهر كشف وزير الصحة المصري الدكتور حاتم الجبلي أن الشركات المنتجة للمصل الواقي من الإصابة بمرض "أنفلونزا الخنازير" تشترط على الدول المستوردة كتابة إقرار يعفي الشركات من أية مسؤولية عن الآثار الجانبية للمصل وأعلن الوزير أن مصر قررت أخذ إقرارات على حجاجها تتضمن موافقتهم على "التطعيم" بالمصل الذي تصل الدفعة الأولى منه إلى القاهرة منتصف أكتوبر المقبل وأوضح الدكتور الجبلي أنه لم يتم الإعلان عن الآثار الجانبية للمصل حتى الآن.وأشار إلى أنه ووزير الخارجية المصري احتجا ـ في رسالة مشتركة ـ لدى السكرتير العام للأمم المتحدة على عدم عدالة توزيع المصل المضاد للمرض على جميع دول العالم.وقال: إن الدول الغنية تحصل على جميع احتياجات سكانها من تلك الأمصال، بينما الدول النامية والفقيرة لا تحصل على الحد الأدنى من احتياجات مواطنيها. وحذر وزير الصحة المصري من تناول عقار "التاميفلو" وكذلك المصل الواقي من المرض المهرب بطرق غير شرعية.أعلن وزير الصحة المصري الدكتور حاتم الجبلي أن أول دفعة من المصل الواقي لفيروس "إيه..إتش1 إن1" المسبب لمرض "أنفلونزا الخنازير" ستصل منتصف أكتوبر المقبل لتطعيم الحجاج والفئات الأكثر عرضة للإصابة بالمرض، وهم أطباء مستشفيات الصدر والحميات وغيرهم. وأضاف الجبلي أمس أنه سيتم أخذ إقرار من الحجاج على موافقتهم على التطعيم، لأنه حتى الآن لم تعلن عن الآثار الجانبية للمصل، مشيرا إلى أن شركات إنتاج هذه الأمصال تشترط على الدول التي تستورد هذه الأمصال كتابة إقرار بأن الشركات غير مسؤولة عن الآثار الجانبية للمصل، مؤكدة أنه من الضروري التطعيم قبل السفر للحج بمدة عشرة أيام كي يكتسب الشخص المناعة المطلوبة.وأشار إلى أنه سيتم استيراد هذه الأمصال من إنجلترا، وأن الدفعات الكبيرة لهذه الأمصال سوف تصل تباعا خلال شهر يناير المقبل، مشيرا إلى أنه تم إرسال خطاب مشترك من وزيري الخارجية والصحة إلى سكرتير عام الأمم المتحدة احتجاجا على عدم عدالة توزيع المصل المضاد لأنفلونزا الخنازير على جميع دول العالم.وأوضح أن "الدول الغنية تحصل على جميع احتياجات سكانها من هذه الأمصال. بينما الدول النامية والفقيرة لا تحصل على الحد الأدنى من احتياجات مواطنيها من هذه الأمصال، مشيرا إلى أنه سيتم زيادة إنتاج الشركات المنتجة لهذه الأمصال من 5 إلى 30 % وذلك بهدف تغطية احتياجات شعوب العالم من هذه الأمصال الواقية من أنفلونزا الخنازير. وحذر وزير الصحة المواطنين من تناول عقار "التاميفلو" وكذلك المصل الواقي من أنفلونزا الخنازير المهربة بطرق غير شرعية، مؤكدا أن الوزارة هي الجهة الوحيدة المسؤولة في مصر عن توفير عقار التاميفلو والمصل الواقي من أنفلونزا الخنازير.وقال الجبلي إن "الوزارة تتابع تنفيذ الإجراءات الاحترازية من "أنفلونزا الخنازير" على كل المستويات حيث تم إجراء بحث شامل على جميع المستشفيات على مستوى الجمهورية لتحديد حجم مشكلة أنفلونزا الخنازير في مصر، وأظهرت نتائج البحث الأولية أن انتشار الأنفلونزا الموسمية يقدر بعشرة أضعاف أنفلونزا الخنازير، ويرجع ذلك لزيادة وعى المواطنين بمخاطر أنفلونزا الخنازير وطرق الوقاية والعدوى أو احتمال أن هذا يعتبر نهاية الموجة الأولى من انتشار الفيروس، مشيرا إلى أنه تلاحظ أيضا انخفاض أعداد المصابين بأنفلونزا الخنازير خلال الفترة الماضية.وأوضح أن جميع المدارس الأجنبية في مصر مغلقة وسوف تبدأ الدراسة بها مع المدارس الحكومية في الثالث من أكتوبر المقبل تنفيذا لتعليمات وزارة التربية والتعليم وبالنسبة للحضانات التابعة لوزارة التضامن الاجتماعي تتم مراقبتها صحيا، مشيرا إلى أنه في حالة ظهور حالات إصابة بالمرض بين الأطفال بهذه الحضانات ستتم إغلاقها. وزير الصحة المصري للممرضات :اما خلع النقاب او الطرد من وظائف فجر عدد من أعضاء مجلس الشعب المصري من جديد أزمة الممرضات المنقبات بعد التهديدات التي أدلى بها وزير الصحة الدكتور حاتم الجبلي أخيراً بوضع الممرضات أمام خيارين، إما خلعهن النقاب أو الطرد من وظائفه نوشنّ أعضاء وشنّ أعضاء البرلمان هجوماً على تلك التصريحات، مطالبين وزير الصحة بالكف عن إثارة تلك القضية وملاحقة الممرضات المنقبات والتركيز فقط على أحوالهن الوظيفية المتردية.وطالب عضو مجلس الشعب الدكتور فريد إسماعيل بعدم الاقتراب من نقاب الممرضات حفاظًا على الحقوق الدستورية للمواطنة، فيما أكد النائب الدكتور جمال قرني أن هؤلاء الممرضات في حاجة الى تحسين أحوالهن بدلاً من ملاحقتهن بهذا الشكل المهين، مشيراً إلى أن مناوبة الواحدة منهن تصل إلى 90 قرشاً أي أقل من جنيه مصري.يذكر أن هذا الإجراء سوف يلزم آلاف الممرضات وتحديداً 9630 ممرضة منقبة بكشف وجوههن أو ترك وظائفهن وفقاً للتعليمات الجديدة، وذلك بحسب الإحصائية الرسمية التي أعدها فريق تابع لوزارة الصحة، والتي أكدت أن مصر بها 9630 ممرضة ملتزمة بارتداء النقاب يمثلن نحو 10.7% من إجمالي الممرضات البالغ عددهن 90 ألف ممرضة. تنفيذ القرار بشكل كامل وكانت وزارة الصحة المصرية قررت فرض زي موحد على الممرضات في جميع المستشفيات للحد من ظاهرة المنقبات في الميدان الطبي.وقالت الدكتورة هدى زكي رئيسة الإدارة المركزية لشؤون التمريض بوزارة الصحة وممثلة الوزارة بمجلس الشعب في تصريح لـ"العربية.نت" إن القرار صدر في فبراير2008 ويشمل المستشفيات والمراكز التابعة لوزارة الصحة. وأضافت رداً على ما أثاره نواب البرلمان بكون النقاب من الحريات الشخصية، أن وزارة الصحة حصلت على حكم قضائي عام 2007 باستثناء المستشفيات من الحريات الشخصية، وأن الوزارة تقوم حالياً بتنفيذ القرار بشكل كامل في كل الوحدات الصحية والمستشفيات بالمحافظات المختلفة. وعن مواصفات الزي الجديد قالت زكي إنه عبارة عن حجاب يوضع داخل ياقة البدلة التي تم الاتفاق عليها لتكون زياً موحداً، وأشارت إلى أن وزارة الصحة ستقوم بإلزام الممرضات العاملات في المستشفيات الحكومية بضرورة احترام الزي الجديد، وهو ما يلزمهن بتخليهن عن ارتداء النقاب. واستغربت الدكتورة هدى زكي أن تثار هذه القضية مرة أخرى في مجلس الشعب أمس الأحد 5-4-2009 رغم أن القرار تم تطبيقه بالفعل في عدد كبير من المستشفيات والمراكز التابعة لوزارة الصحة، واستجابت الغالبية العظمى من الممرضات المنتقبات للقرار دون ادنى مشكلة. وقالت "ربما إعلان الوزارة أنها ستعمل على تعميم القرار بشكل كامل أثار بعض النواب رغم انه لا توجد اي ازمة على الاطلاق مؤكدة أن موقف الوزارة تجاه هذه القضية واضح ولن يتغير "لأن هدفنا هو توحيد الزي بشكل يتلاءم مع مهنة التمريض". النقاب قضية حساسة وقال رئيس لجنة الصحة بمجلس الشعب الدكتور حمدي السيد إن أزمة الممرضات المنقبات تعد من القضايا الحساسة، خاصة أن النقاب يعد من الأمور الشخصية التي لا يجب التدخل فيها بأي حال من الأحوال. وأضاف "ليس من حق وزير الصحة ملاحقة الممرضات المنقبات أو منعهن من ممارسة أعمالهن بسبب تغطية وجوههن، وعليه الكف عن تصريحاته التي ستشعل ازمة حقيقية تدفع بأكثر من 9500 ممرضة منقبة الى اتخاذ مواقف جماعية ليست في مصلحة أحد". وأكد حمدي أن مصر تعاني أزمة ممرضات حقيقية تتمثل في وصول العجز في أعدادهن الى أكثر من 40 ألفاً، حيث تعاني مئات المستشفيات في 12 محافظة مصرية من نسبة عجز شديدة في أعداد الممرضات ما يستوجب تضافر الجهود لحل تلك الأزمة بدلاً من تسريح أكثر من 9500 ممرضة النقاب. كانت أزمة الممرضات المنقبات قد اشتعلت منذ ما يقرب من العامين وتحديدا في منتصف عام 2007 عندما اصدرت وزارة الصحة قراراً يقضي بتوحيد زي الممرضات -من دون نقاب- على أن يدخل هذا القرار حيز التنفيذ في شهر مارس من العام الماضي، وهو ما لم يتم تنفيذة لاعتراض كل من نقابة الاطباء ونواب البرلمان عليه، داعين وزارة الصحة إلى البحث عن المشاكل الحقيقية ومحاولة ايجاد حلول ايجابية لها بدلاً من إلهاء الرأي العام بأمور تافهة. فيما أكد أحد نواب الكتلة البرلمانية للاخوان المسلمين بمجلس الشعب الدكتور حمدي حسن أنه لا ينبغي أن تصطدم السلطات الأمنية في دولة إسلامية بعقائد المسلمين أو حتى المسيحيين، مشيراً إلى أن "الادعاء بأن النقاب يؤثر في عمل الممرضة يعد مراوغة غير مقبولة". واقترح النائب فريد إسماعيل البحث لهن عن وظائف أخرى بالمستشفيات تتناسب مع ارتدائهن النقاب، بحيث تكون تلك الوظائف بعيدة عن التعاملات مع جمهور المرضى أو غرف العمليات بدلاً من إجبارهن على كشف وجوههن.وأضاف أن الوزارة سوف تضع نفسها في موقف محرج إذا اصرت على قرارها لأنها ستفشل في تنفيذه. ... ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وللحديث بقية إن شاء الله - السيد جلال
سعادات حسين
عدد الرسائل : 305 العمر : 71 نقاط : 616 تاريخ التسجيل : 06/09/2009
موضوع: هل توافق الأربعاء 14 أكتوبر 2009, 2:04 pm
[size=24][/sizeأستاذ سيد بعد التحية هل توافق على تأجيل الحج هذا العام طال عمرك .