كيفية تعامل الاسرة والمجتمع مع ذوى الاحتياجات الخاصة

لنبدئ من البيت فنجد مثلا الأم وهى الأقرب لابنها المعاق تخجل منه أمام الناس والأقارب وتخفى تماما ان لها
ابن معاق وهذا نجده فى اغلبية الأمهات . اما المجتمع فنجده لا يعطى اهمية للمعاق وقراراته سلبية تجاهه برفض
اى تغير فى حياة المعاق اوتجاهله تماما وهنا ياتى دور المراكز والأخصائيون فى رعاية ذوى الأحتياجات الخاصة
فى اعطاء ارشادات لأسر المعاقين وتوعية اكثر للمجتمع واليكم بعضا منها .
اولأ: الأسرة التى تكون النواة لهذا الأنسان
1- تقبل الطفل كما هو 2- تشجيع الأسرة للفرد المعاق القيام بنفسه بكل ما يستطيع عمله ضمن قدراته
حتى لا يصبح اتكاليا 3- اشعاره انه ناجح واستخدام المديح والتشجيع
4- عدم فرض واجبات صعبه تشعره بالعجز 5- اظهار الطفل للمجتمع وعدم عزله لان هذا يحرمه من
فرصة الاندماج مع المجتمع
ثانيا : المجتمع
عدم النظر اليه كمواطن من الدرجة الثانية بل هو يتمتع بنفس حقوق العاديين .
الابتعاد عن تسميتهم تسميات جارحة تسبب لهم الأحراج .
اشراكهم فى الأنشطة الأجتماعية والترفيهية فى المجتمع .
مساعدتهم على العيش حياة طبيعية منتجة تمكنهم من اعالة نفسهم .

اولا : انتى تقولى اللى نفسك فيه
ثانيا: حظى الاسود
ثالثا وانتى مالك